شباب بوالامن

في البداية أود ان أشكر جزيل الشكر جريدة chtoukapress على هدا الاهتمام 
نحن كطلبة أبناء دوار بولامن قمنا مرارا و تكرارا بعدة محاولات من أجل لم شمل المكتبين المتنازعين الا أننا و لسوء الحظ إرتطمنا بأناس لهم مصالح شخصية في هدا النزاع يخلقون عداوة بين أهل الدوار .و الغريب في الأمر أن السلطات المحلية و كدا مسؤولوا عمالة أشتوكة أيت باها على علم بكل هده المشاكل و لم يحركوا ساكنا من أجل إغاثة الساكنة,المتضرر الأول و الأخير من كل هده النزاعات .
نتمنى و نرجوا أن يبلغ هدا الخبر مسمع المسؤولين من أجل إيجاد حل عاجل لكل المشاكل

كثرت المشاكل وهذا ما أراده العديد من الذين ياكلون اموال الدوار أ راكم عارفين على من كندوي
kayn mli ghatkon ilicion dima kayjib lkpiration mli salat chfar dakchi likayn mkhadmin politik des chiens

نريد حلا لأن الضحايا هم سكان دوار بوالامن بعدم توفرهم عن الماء الصالح للشرب رغم تواجد اكبر مصنع لصنع الاسمنت و الدي لا يبعد الا بكلومترين عن الدوار و لا تستفيد الساكنة منه الا بتلوث و لم يرى الدوار اي دعم او استفادة او دعم من هدا المصنع و لا يطالبون الا بالتفاتة من السلطات المعنية من اجل توفير الماء الصالح للشرب

نشكر إدارة موقع اشتوكة بريس على هدا الإهتمام من اجل ارسال هدا الخبر وهده المعاناة الى السطات المعنية و هيئات حقوقية،صراحة ما يعيشه الدوار شيء لا يطاق به في دولة الحق والقانون ،جاء معمل اسمنت المغرب ولم يفي بوعوده التي نطق بها والتي دونها في دفتر التحملات مع جمعية البر من مد الساكنة بالماء الصالح للشرب وتشغيل الشباب الحاصلين على الشواهد خصوصا وأنه لم يشتغل ولو فرد واحد في هدا المعمل ،بالإضافة إلى مشروع فك العزلة عن الدوار بإنشاء طريق رئيسي الدي يتواجد بقرب المعمل ،لكن الأهم الأساسي هو الماء كشيء ضروري في الحياة،على علم بي قام مجموعة من الشباب الطموح والمثقف بمجموعة من المجهودات حول شمل المكتبين المتنازعين وإتيان بحلول جديدة تجعل الدوار يعيش في مأمن وأمان بدون مشاكل ،هناك ما يقال في هدا الشأن من بداية تأسيس جمعية البر للتنمية والتعاون إلى نشوء صراع بين المكتبين الجديدين الغير المهتمين الا بمصالحهم الشخصية دون الإهتمام بالتنمية المحلية التي تطمح اليها الدولة 
فنرجوا من المصالح والهيئات المنتخبة والسلطات أن تهتم بحل هده المشاكل التي عجزت الساكنة،الشباب بالخصوص في حلها

هذه مخلفات القائد السابق لإمي مقورن الذي اشعل الفتنة في مجموعة من الدواوير مدعما سماسرة الانتخابات اذ يسلم الوصول النهائية لجمعيات لا تهدف الا نشر الفتنة و الإستفادة من الدعم الا مشروط للجماعة لكل من هب ودب مقابل ما يناهز 7000 درهم.
و الغريب ان دار لقمان بقيت على حالها من عدم حياد السلطة والصراع الإنتخابي بالجماعة القروية.

جزاكم الله عنا الف خير 
انا طالب جامعي من هدا الدوار اريد فقط ان اشير بان وضعية هدا الدوار مزرية هناك شخصيات ثرية هي اصل النزاع .
هذه الشخصيات تسعى الى نهب امول الدوار و استغلالها سياسيا مستغلين بدلك امية السكان وجهلهم.